(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
تابع قراءة موضوع وبهذا تحول أجمل يوم في حياتها إلى أسوأ أيامها،
كما نعرف أن الناس تهتم جدا بمعرفة عمر الجنين منذ أول ما تعرف المرأة أنها حامل و الأمر يشكل هاجسا و فضولا كبير لأن الأمر له تأثير على كامل حياة الوالدين فيما بعد و في هذا نرى الوالدين يضعون إقتراحات لو كان ولدا سيكون إسمه هكذا و لو كان فتاة …
و لكن بالنسبة لقدماء المصريين أو الفراعنة كان عنهم طريقة غريبة لمعرفة جنس الجنين و التي تظهر غير مصدقة و لكن الأعجب في الأمر أن التجارب الحديثة أثبتت أن الأمر حقا ينفع و له نتائج طيبة و هو يإختصار كالتالي :
و هو بأن تقوم المرأة الحامل بالتبول في إناءين مختلفين الأول تضع فيه الشعير و الثاني القمح و يترك بضعة أيام و ترى النتائج فإن كان الشعير هو الذي نبت المولود ذكر و في حالة العكس يكون أنثى و هذا الأمر ليس فيه أي مشكل لتطبيقه فهي سهل جدا و قد أثبت فعاليته منذ آلاف السنين في القدم قبل السونار أو غيره.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});