(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
تابع قراءة موضوع «قضايا إثبات النسب.. فضائح عالم الفن».. لن تصدقو من من الفنانات واثبتت نسبها ومن تخلص من نسبه مفجأأة
«قضايا إثبات النسب.. فضائح عالم الفن».
. المحكمة تُنصف «زينة» ضد «عز».. شريهان تثبت نسبها وعمرها 16 عامًا.. الشاب خالد يعترف بابن غير شرعي.. ابن «قمر» مجهول النسب.. وسقطة «الفيشاوي» الأشهر
حسمت اليوم الخميس، محكمة الأسرة بمدينة نصر، دعوى إثبات نسب توءم الفنانة زينة للفنان أحمد عز، وذلك بعد الحكم بإثبات النسب له بعد تغيب "عز" عن مواعيد إجراء الحمض النووي "DNA" لأكثر من مرة.
وكانت القضية خرجت إلى النور العام الماضي، بعد إقامة "زينة" دعوى إثبات النسب، مؤكدة علاقة زواج عرفي بينها وبين أحمد عز بتاريخ 15 يونيو 2013، وأنهما سافرا لعدة دول سويا، وعقب علمهما بالحمل تنكر لها "عز" واختلق المشاكل، وفي أعقاب ذلك قامت "زينة" بالسفر للولايات المتحدة لإنجاب طفليها.
ولم تكن قضية "زينة" و"عز" هي قضية إنكار النسب الأولى التي تثار في الوسط الفني، فقد سبقها العديد من القضايا.
شريهان وعائلة الشلقاني
تعد قضية شريهان لإثبات نسبها للمحامي المصري عبد الفتاح الشلقاني هي الأشهر في مجال دعاوى إثبات النسب، حيث اضطرت والدة الفنانة شريهان للزواج بالمحامي السابق عرفيا لمنع أداء ابنها الوحيد "عمر" للخدمة العسكرية باعتباره العائل الوحيد، وقد أثمر هذا الزواج عن طفلة هي "شريهان"، إلا أن الأب توفي تاركًا الرضيعة وأمها دون إثبات لنسب الطفلة، مما اضطر الأم إلى خوض معركة إثبات نسبها ضد العائلة التي رفضت ذلك واتهمت الأم بالطمع، ووصل الأمر إلى ترويج شائعات حول أن شريهان ابنة ثري عربي، وأن الدعوى للتغطية على ذلك، وحسمت الدعوى وعمر شريهان 16 عامًا بإثبات نسبها.
عائلة الرحباني
وفي عمر 24 عامًا، فوجئ عاصي رحباني ابن الموسيقار زياد رحباني وحفيد الفنانة فيروز، بدعوى إنكار نسب مقامة من والده الذي قدم أدلة إنكار النسب اعتمادا على تحليل الحمض النووي الذي أكد أن "زياد" ليس الأب البيولوجي لـ"عاصي"، ولسمعة العائلة الفنية فقد تم التوصل إلى اتفاق على الوصول إلى تسوية تحترم اسم العائلة وتاريخها بعيدًا عن القضاء.
اعتراف الشاب خالد
الشاب خالد أيضا كان على موعد مع أزمات إنكار النسب بعد اعترافه بأبوته لطفل غير شرعى، معتبرًا أن الأمر كان خطأ لم يعد بالإمكان إخفاؤه، وقال الشاب خالد في تصريح له: "هذا الابن غير الشرعى هو غلطتى، وقد يحدث هذا لأى فنان، وأنا مسئول عنه، وأتحمل جميع مسئولياتى تجاهه، فأنا إنسان متدين قبل كل شىء، لكن المشكلة أن الأوساط الفنية تعرضت للقضية بشيء من المزايدة".
سقطة الفيشاوي
ومنذ سنوات، دوّت أزمة قضية إثبات النسب التي أقامتها مهندسة الديكور هند الحناوى ضد الفنان أحمد الفيشاوى الذي أنكر نسب ابنته لينا، حيث ظلت القضية ملء السمع والبصر لمدة طويلة، لكن القضاء في النهاية أثبت بنوة "لينا" لأبيها أحمد الفيشاوى الذي أنكر الأمر مرارًا وتكرارًا قبل أن يقول القضاء كلمته.
وبعد الحكم ظهر الفنان أحمد الفيشاوي في برنامج البيت بيتك معترفا بخطئه الكبير في حق ابنته "لينا" بإنكاره في السابق نسبها إليها ودعا جمهوره إلى أن يغفروا له هذه السقطة الإنسانية.
قمر وجمال مروان
ومن القضايا التي أثارت الجدل أيضا تلك التي أقامتها الفنانة "قمر" ضد رجل الأعمال المصرى جمال مروان، والتي أكدت فيها أنه والد ابنها "جيمي" إلا أن المحكمة قضت بأن يبقى ابنها مجهول النسب دون أوراق ثبوتية، بعد فشلها في إثبات زواجها بمروان، وشطب المحكمة لدعوى إثبات النسب، حيث لم تتمكن من إحضار شهود لإثبات علاقة الزواج، وهو ما ترتب عليه صدور قرار المحكمة والذي استند إلى الشريعة الإسلامية ويشترط فيه لإثبات النسب وجود علاقة زوجية، فإذا لم تكن هناك علاقة زوجية فلا محل لإثبات النسب، ويصبح الطفل مجهول النسب.
. المحكمة تُنصف «زينة» ضد «عز».. شريهان تثبت نسبها وعمرها 16 عامًا.. الشاب خالد يعترف بابن غير شرعي.. ابن «قمر» مجهول النسب.. وسقطة «الفيشاوي» الأشهر
حسمت اليوم الخميس، محكمة الأسرة بمدينة نصر، دعوى إثبات نسب توءم الفنانة زينة للفنان أحمد عز، وذلك بعد الحكم بإثبات النسب له بعد تغيب "عز" عن مواعيد إجراء الحمض النووي "DNA" لأكثر من مرة.
وكانت القضية خرجت إلى النور العام الماضي، بعد إقامة "زينة" دعوى إثبات النسب، مؤكدة علاقة زواج عرفي بينها وبين أحمد عز بتاريخ 15 يونيو 2013، وأنهما سافرا لعدة دول سويا، وعقب علمهما بالحمل تنكر لها "عز" واختلق المشاكل، وفي أعقاب ذلك قامت "زينة" بالسفر للولايات المتحدة لإنجاب طفليها.
ولم تكن قضية "زينة" و"عز" هي قضية إنكار النسب الأولى التي تثار في الوسط الفني، فقد سبقها العديد من القضايا.
شريهان وعائلة الشلقاني
تعد قضية شريهان لإثبات نسبها للمحامي المصري عبد الفتاح الشلقاني هي الأشهر في مجال دعاوى إثبات النسب، حيث اضطرت والدة الفنانة شريهان للزواج بالمحامي السابق عرفيا لمنع أداء ابنها الوحيد "عمر" للخدمة العسكرية باعتباره العائل الوحيد، وقد أثمر هذا الزواج عن طفلة هي "شريهان"، إلا أن الأب توفي تاركًا الرضيعة وأمها دون إثبات لنسب الطفلة، مما اضطر الأم إلى خوض معركة إثبات نسبها ضد العائلة التي رفضت ذلك واتهمت الأم بالطمع، ووصل الأمر إلى ترويج شائعات حول أن شريهان ابنة ثري عربي، وأن الدعوى للتغطية على ذلك، وحسمت الدعوى وعمر شريهان 16 عامًا بإثبات نسبها.
عائلة الرحباني
وفي عمر 24 عامًا، فوجئ عاصي رحباني ابن الموسيقار زياد رحباني وحفيد الفنانة فيروز، بدعوى إنكار نسب مقامة من والده الذي قدم أدلة إنكار النسب اعتمادا على تحليل الحمض النووي الذي أكد أن "زياد" ليس الأب البيولوجي لـ"عاصي"، ولسمعة العائلة الفنية فقد تم التوصل إلى اتفاق على الوصول إلى تسوية تحترم اسم العائلة وتاريخها بعيدًا عن القضاء.
اعتراف الشاب خالد
الشاب خالد أيضا كان على موعد مع أزمات إنكار النسب بعد اعترافه بأبوته لطفل غير شرعى، معتبرًا أن الأمر كان خطأ لم يعد بالإمكان إخفاؤه، وقال الشاب خالد في تصريح له: "هذا الابن غير الشرعى هو غلطتى، وقد يحدث هذا لأى فنان، وأنا مسئول عنه، وأتحمل جميع مسئولياتى تجاهه، فأنا إنسان متدين قبل كل شىء، لكن المشكلة أن الأوساط الفنية تعرضت للقضية بشيء من المزايدة".
سقطة الفيشاوي
ومنذ سنوات، دوّت أزمة قضية إثبات النسب التي أقامتها مهندسة الديكور هند الحناوى ضد الفنان أحمد الفيشاوى الذي أنكر نسب ابنته لينا، حيث ظلت القضية ملء السمع والبصر لمدة طويلة، لكن القضاء في النهاية أثبت بنوة "لينا" لأبيها أحمد الفيشاوى الذي أنكر الأمر مرارًا وتكرارًا قبل أن يقول القضاء كلمته.
وبعد الحكم ظهر الفنان أحمد الفيشاوي في برنامج البيت بيتك معترفا بخطئه الكبير في حق ابنته "لينا" بإنكاره في السابق نسبها إليها ودعا جمهوره إلى أن يغفروا له هذه السقطة الإنسانية.
قمر وجمال مروان
ومن القضايا التي أثارت الجدل أيضا تلك التي أقامتها الفنانة "قمر" ضد رجل الأعمال المصرى جمال مروان، والتي أكدت فيها أنه والد ابنها "جيمي" إلا أن المحكمة قضت بأن يبقى ابنها مجهول النسب دون أوراق ثبوتية، بعد فشلها في إثبات زواجها بمروان، وشطب المحكمة لدعوى إثبات النسب، حيث لم تتمكن من إحضار شهود لإثبات علاقة الزواج، وهو ما ترتب عليه صدور قرار المحكمة والذي استند إلى الشريعة الإسلامية ويشترط فيه لإثبات النسب وجود علاقة زوجية، فإذا لم تكن هناك علاقة زوجية فلا محل لإثبات النسب، ويصبح الطفل مجهول النسب.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});